Γλώσσα πηγής: Αραβικά
يجب أن يلاØظ أن ذوي الطبائع الÙاسدة من الناس أكثر عدداً من ذوي الطبائع النبيلة. واذن خير النتائج ÙÙŠ Øكم العالم ما ينتزع بالعن٠والارهاب، لا بالمناقشات الأكاديمية . كل إنسان يسعى إلى القوة، وكل واØد يريد أن يصير دكتاتوراً، على أن يكون ذلك ÙÙŠ استطاعته. وما أندر من لا ينزعون إلى اهدار Ù…ØµØ§Ù„Ø ØºÙŠØ±Ù‡Ù… توصلاً الى أغراضهم الشخصية. من ÙƒØ¨Ø Ø§Ù„ÙˆØوش المÙترسة التي نسميها الناس عن الاÙتراس؟ وماذا Øكمها Øتى الآن ØŸ لقد خضعوا ÙÙŠ الطور الأول من الØياة الاجتماعية للقوة الوØشية العمياء، ثم خضعوا للقانون، وما القانون ÙÙŠ الØقيقة الا هذه القوة ذاتها مقنعة ÙØسب. وهذا يتبدى بنا إلى تقرير أن قانون الطبيعة هو: الØÙ‚ يكمن ÙÙŠ القوة